Rumored Buzz on أشخاص لا يستحقون وقتك

Rumored Buzz on أشخاص لا يستحقون وقتك

Blog Article

You might be utilizing a browser that may not supported by Fb, so we have redirected you to definitely an easier Model to provde the ideal experience.

في هذه الحالة قد يحاول صديقك لعب دور الضحية أو قول بعض العبارات التي تجعلك تشعر بالذنب لرفضك إقراضه المال. أو يقول بعض العبارات التي تدل على أن المبلغ الذي إقترضه منك قليلاً جداً و أنت بخيل.

قم بالتسجيل لتلقي المقالات أولاً بأول في الصندوق الوارد الخاص بك.

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

لأنك سوف تكتشف في نهاية هذا المقال الفوائد العديدة التي سوف تحصل عليها عند وضعك لهذه الحدود.

لأن من الممكن ان تكون هذه مصيدة لك لكي يتم نقل كلامك للآخرين و التأثير بشكل سلبي على عملك و حياتك.

يسارع الأشخاص الانتقاديون إلى إخبارك بما هو جيد وما هو غير جيد، ولديهم تأثير يجعلك تشعر بالسوء حيال أكثر الأمور التي تثير شغفك؛ فبدلاً من التقدير والتعلم من الأشخاص المختلفين عنهم، ينظرون بازدراء إلى الآخرين، يكبح الانتقاديون رغبتك في أن تكون شخصاً شغوفاً ومعبِّراً؛ تعرّف على المزيد لذا من الأفضل لك أن تتجاهلهم، وأن تتصرف على طبيعتك.

عند وضعك لحدود قوية سوف تعرف أن وقتك ثمين ولا يجب إضاعته على الأشياء الغير مفيدة. لذلك سوف تزداد إنتاجيتك و تستغل وقتك الخاص في العمل أو الخروج مع أشخاص تحبهم أو حتى إمضاء الوقت مع عائلتك.

هناك قول قديم يقول : ” الألم أمر حتمي، والمعاناة أمر اختياري” !

علينا أن نتأكد أولاً ممن نقوم بخدمتهم فهناك اشخاص لا يستحقون أن تبذل من أجلهم أبسط الأشياء.

علينا أحيانًا أن نتخلَّى عن رفاهيتنا وراحتنا مؤقتًا، وذلك لتحقيق أهدافنا الكبرى التي تُغيّر حياتَنا على نحو دائمٍ لأنَّنا المسؤولون الوحيدون عن قراراتنا، بالإضافة إلى ذلك علينا أن نُدرك أيضًا أن هناك بعض الأشخاص في حياة كلٍ منّا لا يستحقون أن يوجدوا فيها، وهؤلاء ثمانية أشخاص يجب أن نُبعدهم عن حياتِنا: “المنتقدون” وهم الذين يطلقون الأحكام على كل شيء بالسلب، ومهما كان ما يحدث منك أمامهم لا يرونه مهمًّا ولا يأخذونه بجدية.

لا يجدر بك مثلًا لوم نفسك بسبب خيانة شريكك لك، ولكن يمكنك التفكير في الدور الذي لعبه شعورك بالغيرة أو نقص الاهتمام أو أي عامل آخر في منحه عذرًا لتبرير إيذائه لك.

لقد قيل كثيراً أنك – كفرد – نتاج لأكثر خمسة أشخاص تقضي معهم معظم وقتك. إذا كنت تسمح ولو لواحد منهم أن يكون سلبياً، فأنت ستكتشف قريباً مدى قدرته على إصابتك بالعدوى.